ما هو علم التجويد تعريف
- التجويد لغة : التحسين
- واصطلاحا : إعطاء كل حرف حقه ومستحقه ، مخرجا وصفة وقفا و ابتداء من غير تكلف ولا تعسف طبقا لما تلقاه المسلمون من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) .
- حكمه شرعا : العلم به فرض كفاية و العمل به فرض عين على كل مسلم ومسلمة :
- موضوعهُ : الألفاظ القرآنية الكريمة من آيات ثم كلمات ثم أحرف ، وضعه أئمة القران عن السند حيث استمد هذا العلم من القران لقوله تعالى ( ورتل القرآن ترتيلا ) ( 1 ) و السنة النبوية الشريفة كما جاء في كيفية قراءة الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) ثم في كيفية قراءة الصحابة من بعده والتابعين وأتباعهم وأئمة القراءة إلى أن وصل إلينا بالتوار .
- ثمرته : صؤن اللسان عن الخطأ في كتاب الله عز وجل ولا يتحقق ذلك إلا برياضة الألشن .
- غايته : الفوز بسعادة الدارین .
- فضله : أشرف العلوم وأفضلها لتعلقه باشرف الكتب وأفضلها ألا وهو القرآن الكريم
- واضعه : من الناحية العملية : رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) . كما تلقاه من الأمين جبريل عليه السلام من الناحية النظرية سيدنا علي والخليل بن أحمد الفراهيدي وسيبويه و أبو الأسود الدولي .
- ميزته : عن باقي العلوم : الاختلاف ؛ فهو يختلف عن سائر العلوم من كونه لا يمكن للإنسان أن يجيد قراءته بنفسه دون معلم يعلمه النطق تلقينا ، وهو علم محدود لا مجال فيه لرأي أو اجتهاد . و مباحثه :
1. مخارج الحروف
2. الصفات الذاتية للحروف
3. الصفات العرضية وأهمها : - إدغام الحرفين المتماثلين والمتجانسين والمتقاربين . أحكام اللام الشمسية واللام القمرية - حكام النون الساكنة والتنوين . - حكام الميم الساكنة
4. احكام المد والقصر .
5. همزة الوصل وهمزة القطع .
6.. الوقف والابتداء
تقديم موقع وتطبيق جوّد
إرسال تعليق